أنا صديقكم ربيع، عندما أخرج من المدرسة، أسير على الطَوار الأيمن، لا أقترب من قارعةِ الطريقِ، لا أتدافع مع أصدقائي.
عندما أريد قَطْعَ الطريق ألتفت إلى اليسار ثم إلى اليمين، فإذا كانتِ الطريقُ خاليةً مِنَ السياراتِ والدراجاتِ الناريةِ، قَطَعْتُ بِحَذَرٍ وانتباهٍ.
إذا وصلت إلى ملتقى الطرق، أجد الشرطي يُنَظِّمُ السيرَ.
الشرطي يُنَظِّمُ المُرورَ، بواسطة العلاماتِ الضوئيةِ، أو بإشاراتٍ من يَدَيْهِ.
أنا لا أَعْبُرُ الطريقَ إلا إذا أَذِنَ لي الشرطي بذلك.