
في الآونة الأخيرة بدأت الكثير من المؤسسات التعليمية الحكومية وغيرها إلى الإنتباه إلى الألعاب ليس فقط كوسيلة للمتعة وقضاء أوقات الفراغ ولكن إستغلال أسلوبها وركائزها في العملية التعليمة السليمة وليس هذا تطبيقاً لمقولة “العقل السليم في الجسم السليم” فعلى الرغم من إعتقادنا بها لدرجة كبيرة إلا أننا نقصد هنا الألعاب التعليمية الإلكترونية، والمستخدمة بشكل مباشر في التعليم. ومدي تأثيرها على بنية الطفل والشباب أيضاً.
من خلال الرسم المعلوماتي التالي نناقش بعض عناصر العملية التعليمية المبنية على الألعاب وكيف يكون تأثيرها على المتعلم لا سيما الأطفال منهم الذين يعشقون الجزء الترفيهي من كل شئ.

موقع انفوغرافيك عربي